-->
اكتب ما تود البحت عنه و اضغط Enter
معذرة، فالصفحة التي تبحث عنها في هذه المدونة ليست متوفرة.
‏إظهار الرسائل ذات التسميات Extrait. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات Extrait. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 24 أغسطس 2017


Aucun texte alternatif disponible.L’image contient peut-être : 1 personne, debout
هذا مواطن بسيط في دولة غانا يعيش في هذه الأعشاش الفقيرة
سقطت بجواره طائرة "الدرون" تخص قناة أخبار تركية , جاء الفريق الصحفي التركي ليتفاجأوا أنها بيده
سلمها لهم وهو يضحك ويقول بكل براءة:
هل لديكم حجم أكبر منها تستطيع أن تأخذني إلى مكة لأحج ؟؟
قالها ضاحكاً ثم سلمها لهم ومضوا في حالهم ..
الصحفي قام بالتغريد بالصورة ومعها القصة
وصل خبر الصورة للحكومة التركية
وقامت بالتواصل معه واعتماد كافة تكاليف حجه لهذا العام , وقد غادر إلى جدة قبل أيام والحمدلله
اذا أراد الله لك خيراً .. سخّر لك الدنيا كلها جنوداً لتنفيذ ماكتبه الله لك ولتحقيق أمنياتك.

الأربعاء، 23 أغسطس 2017


في إحدى الأيام من عام 1990، وفي وضح النهار، سرق رجل ضخم في منتصف عمره بنكين في مدينة بتسبرغ. لم يلبس أي قناع ولم يتخف، بل ابتسم لكاميرات المراقبة قبل أن يخرج من كلا البنكين. ألقت الشرطة القبض على المُتفاجِئ ماك آرثر وييلر لاحقًا وعرضت عليه الفيديوهات التي سُجلت على كاميرات المراقبة. لم يكن يصدّق ذلك وقال ”ولكنني دهنتُ نفسي من العصير!“. يبدو أن وييلر اعتقد بأن فرك عصير الليمون على جسده يجعله شخصًا غير مرئيًا أمام كاميرات المراقبة. بعد هذا كله، فإن عصير الليمون كان يُستخدم كحبر سري، فطالما أن وييلر لا يقترب من مصدر حراري كان يجب أن يكون متخفيًا تمامًا!
استنتجت الشرطة بعدها أن وييلر لم يكن مجنونًا ولم يكن تحت تأثير المخدرات، لكنه كان مخطئًا بدرجة كبيرة.
اجتذبت هذه الحكاية اختصاصي علم النفس ديفيد دانينق في جامعة كورنيل، والذي كلّف تلميذه جستن كروقر بالتحقق عما يجري. استنتجا أن كل شخص لديه تصورًا إيجابيًا عن قدراته في مجالات اجتماعية وثقافية متعددة، وأن بعض الناس يخطئون في تقييم هذه القدرات بشكل كبير، أكبر بكثير من الحقيقة. ف“وهم الثقة“- والذي يُدعى الآن ب“تأثير دانينق كروجر“- يصف كيف يقوم الإنحياز المعرفي بالرفع من التقييم الذاتي.
من أجل التحقق من هذه الظاهرة، صمم دننق و كروجر بعضًا من التجارب الذكية. وفي إحدى الدراسات، سألا طلبة جامعيين مجموعة من الأسئلة عن القواعد، والمنطق والنكت، ثم سألا كل طالب وطالبة أن يُخمّنوا نتيجتهم ثم يصنفوها بالنسبة إلى نتائج الطلاب الآخرين. الطلاب الذين أحرزوا نقاطًا ضعيفة في هذه الأسئلة هم هؤلاء الذين بالغوا -وبشدة- في تخمينهم بالحصول على نتائج ممتازة! الطلاب الذين حصلوا على أدنى الدرجات هم هؤلاء الذين اعتقدوا بأنهم أدّوا الاختبار بشكل أفضل من ثلثي الطلاب الآخرين!
وهم الثقة هذا يمتد إلى خارج الفصول الدراسية فنجده في حياتنا اليومية. في دراسة لاحقة خارج المعامل التجريبية، اتجه دانينج و كروجر نحو نطاق الأسلحة، وسألا هواة الأسلحة عن مدى الأمان في استخدام السلاح. وبالتشابه مع النتائج السابقة، فإن هؤلاء الذين أجابوا على أسئلة قليلة فقط هم الذين بالغوا في تقدير معرفتهم بالأسلحة. وبعيدا عن الحقائق، تستطيع أن تلاحظ تأثير دانينق-كروجر في تقييم الناس لمقدراتهم الأخرى بشكل كبير. إن شاهدت أي برنامج تلفزيوني للمواهب هذه الأيام، فسوف ترى وجوه المتسابقين المندهشة لعدم اجتيازهم التقييم ورفضِهم من قبل حكام المسابقة. قد يكون ذلك الأمر مضحكًا بالنسبة إلينا، إلا أن هؤلاء المتسابقين غير واعيين بأن تفوقهم الوهمي هذا قد ضللهم إلى حد كبير.
من الطبيعي أن الناس يبالغون في تقييم قدراتهم الشخصية. في إحدى الدراسات، قيّم 80٪ من السائقين أنفسهم أنهم فوق المتوسط، وهذا أمر مستحيل إحصائيًا. دراسة أخرى وجدت أنه عندما يقيّم الناس شعبيتهم وقدراتهم المعرفية، فإنهم يجعلون أنفسهم فوق المعدل الطبيعي. المشكلة تكمن عندما يكون الناس غير أكفاء، فإنهم لايستنتجون بطريقة خاطئة فقط ويختارون خيارات سيئة، بل إنهم يفتقدون المقدرة على استيعاب أخطائهم.
في دراسة امتدت فصلًا دراسيًا كاملًا على طلاب الكلية، فإن الطلاب المتفوقون يستطيعون التنبؤ بأدائهم في الإختبارات المستقبلية بطريقة أفضل عندما يُقدّم إليهم تقييمًا حول نتائجهم ودرجاتهم. لكن الطلاب ضعيفو المستوى لم يظهروا أي تميّز على الرغم من وجود تقييمات متكررة على أدائهم. فبدلًا من أن يتفكروا في أدائهم وطرقهم الخاطئة، أو يشعروا بالحيرة والإرتباك تجاهها، فإن هؤلاء الناس دائمًا مايصرون بأن طرقهم هي الصحيحة. هذا يذكرنا بما كتبه تشارلز داروين في نشأة الإنسان، عام 1871: ”إن الجهل يُولد الثقة على نحو أكثر مما تفعل المعرفة“.
من المثير أن نعرف بأن الأذكياء يفشلون أيضًا في تقييم مقدراتهم. فكما أن الطلاب الحاصلين على درجات (دي) و(إف) بالغوا في الرفع من قدراتهم، فإن الطلاب المتفوقين الحاصين على (اي) استخفوا بقدراتهم. وجدا دننق وكروقر أن الطلاب المتفوقين- الحاصلين على أعلى الدرجات المعرفي.- قد بخسوا من كفائتهم النسبية. ظن هؤلاء المتفوقون بما أن هذه المهام المعرفية كانت سهلة بالنسبة إليهم فإنها لابد أن تكون كذلك أو أسهل بالنسبة إلى الآخرين. 
وهذا مايُسمى ب“متلازمة المخادع“ وهي عكس تأثير دننق كروقر: حين يفشل المتفوقون في إدراك مهاراتهم فيظنون أن الآخرين لديهم نفس القدر من الكفاءة. يكون الإختلاف هنا أن المتفوقين أو الأكفاء هم أشخاص يستطيعون تغيير هذا التقدير الذاتي عندما يُقدم إليهم تقييمًا مناسبًا لهم، بعكس هؤلاء غير الأكفاء الذين لا يستطيعون ذلك.
العبرة من هذه المقالة أننا لا نريد أن نصبح مثل سارق البنك. في بعض الأحيان نحاول تجربة أمور تقودنا إلى نتائج ممتازة، لكن أحيانًا- مثل فكرة عصير الليمون- تكون طرقنا غير مجدية، غير عقلانية، أو حتى غبية. الحل أن لانسمح لأنفسنا بأن نكون مخدوعين بأوهام التفوق، وأن نتعلم إعادة تقييم كفاءاتنا بطريقة صحيحة. كونفوشيوس قال ذات مرة ”المعرفة الحقيقية هي معرفة مدى جهلنا“.

تدوينة ترجمت من طرف najm49 عن مقالة كتبتها Kate Fehlhaber
بعنوان:

الاثنين، 21 أغسطس 2017

L’image contient peut-être : 1 personne, gros plan



“جاك ما” هو رائد أعمال من الصين بنى نفسه بنفسه، هو أغنى رجل في الصين ومؤسس شركة علي بابا للتجارة الإلكترونية وغيرها من الشركات
 ويمثل الآن الحلم الصيني بالنسبة لشباب الصين.
بدأ حياته كمدرس للغة الإنكليزية براتب زهيد جدًّا وعمل أيضًا كدليل سياحي دون أجر ليحسن لغته الإنكليزية ثم في عام 1999 أسس موقع علي بابا للتجارة الإلكترونية وأقنع عدد من الأشخاص أن يستثمروا فيه ليصبح لاحقًا إمبراطورية على الإنترنت، وفي عام 2014 تم طرح اسهم شركة علي بابا في بورصة نيويورك وحققت رقم تاريخيًّا وصل إلى أكثر من 23 مليار دولار.

يقول "جاك ما" أسوء ناس تخدمهم هم ذوي العقول الفقيرة .
اعطيهم شيء مجاناً سيقولون هذا فخ !
وإذا أعطيتهم فرصة مشروع برأس مال قليل يَرَوْن إنها ليست مشروع حقيقي وسوف يقولون لك بأنهم لا يستطيعون كسب مال كبير منها.
وإذا أعطيتهم فرصة مشروع برأس مال كبير سيقولون ليس لديهم المال.
وإذا قلت لهم جربوا شيء جديد سيقولون ليس لديهم خبرة.
قل لهم جربوا تجارة تقليدية فسيقولون إنها صعبة وليس لديهم وقت.
وإذا أعطيتهم فرصة تجارة إلكترونية سيقولون إنها هرمية ووهمية .
ويقول "جاك ما" :
إن جميع الناس الذين هذا طبعهم لديهم صفات مشتركة .
يحبون يبحثون في جوجل ويسمعون من أصدقائهم الذين هم بحالتهم وتفكيرهم ميؤس مثلهم.
في الواقع هم يفكرون أكثر من تفكير بروفسور جامعي و ينتجون لأنفسهم أقل من شخص أعمى.
فقط إسألهم، ما إذا بإستطاعتكم فعل شيء جديد و مختلف غداً لتحسين وضعكم؟
سيجيبون لا نعلم ..
ويقول أيضا :
بدلا من تفكيرك المتزايد في هذا الشيء لم لا تجرب فعله لتكسب على الأقل أجر المحاولة ؟
ذوي العقول الفقيرة يفشلون بسبب شيء واحد، لأن حياتهم عبارة عن انتظار !
ينتظرون الفرص و لكن لا يخوضون في أي تجربة طوال حياتهم ...
لمزيد من المواضيع في المدونة اضغط  هنـا  لقرائة الكتب من هنــا
بث مباشر

البث المباشرة

730

بتوقيت غرينيتش

2230

بتوقيت مكة المكرمة

 مدونة تحت سماء الوطن | PaysDZ
تحت سماء الوطن عبارة عن مدونة بسيطة ومحترمة تضم مختلف المواضيع الثقافية والعلمية والرياضية التي تهم الشباب العربي، بالإضافة إلى مقالات والخواطر والكتب. مدونة تحت سماء الوطن تأسست سنة 2015 حيث تستقطب عدد محترم من الزوار من كافة ربوع الوطن العربي، حيث أن مقرها الرئيسي بالجزائر ونطمح في التألق و النجاح في إيصال كل ما يفيد هذه الأمة العربية، تحت إشراف اسماعيل الذي يحيكم ويشجعكم على التواصل معنا.
للإتصال بنا: contact@almohtarif.net
جميع الحقوق محفوظة ل تحت سماء الوطن DZ
صمم وكود بكل من طرف